الرد على الإمام ابن الجوزي في إيراده حديث "إنما الناس کالإبل المائة لا تكاد تجد فيها راحلة" في كتابه : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (بحث).
نوع المادة:
بحث
الناشر:
مجلة كلية الآداب، جامعة سوهاج، المقالة 5، المجلد 47، العدد 1،
الوصف:
44 ص،
ملخص:
كشف البحث عن الرد على الإمام ابن الجوزي في إيراده حديث (إنما الناس كالإبل المائة لا تكاد تجد فيها راحلة) في كتابه: العلل المتناهية في الأحاديث الواهية. وجاء البحث في مبحثين، تطرق الأول إلى تعريف موجز بالإمام "ابن الجوزي" من خلال اسمه ومولده وشيوخه وتلاميذه ووفاته، وكتابه العلل المتناهية في الأحاديث الواهية والذي اشتمل على خمسة أقسام، وبلغ عدد أحاديثه (1579) حديثاً، وتميز الكتاب بأنه مرتب على الكتب والأبواب الفقهية، حيث افتتحه بكتاب التوحيد وختمه بكتاب المستبشع من الروايات الواهية عن الصحابة، ومعلوم أن الترتيب على هذه الطريقة يجعل الاستفادة لمن رام الكشف عن شيء منه سهلة ميسورة. وتناول الثاني الرد على الإمام "ابن الجوزي" في إيراده الحديث في العلل المتناهية من خلال جمع روايات الحديث سنداً ومتناً من مصادرها المعتبرة، وتقسيم روايات الحديث حسب أوجه الخلاف على الرواي الذي عليه مدار الحديث. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الإمام "ابن الجوزي" وجهت له سهام النقد في مؤلفاته بسبب عدم مراجعته لها، ولتحوله من كتاب إلى آخر قبل إكماله وتهذيبه، وأن من جملة ما ينتقد عليه من مؤلفاته:" كتاب العلل المتناهية في الأحاديث الواهية"، حيث ذكر فيه أحاديث ليست من شرط الكتاب.
الموضوع:
شبهات حول الصحيحين
| انتقادات العلماء للصحيحين
| شبهات عامة حول الصحيحين
| الرد على ابن الجوزي في إيراده حديث إنما الناس کالإبل المائة في كتابه : العلل المتناهية
| حديث إنما الناس کالإبل المائة لا تكاد تجد فيها راحلة
الصحيحين
الصحيحين
;
?>